الدكتور خالد صديق طبيب اسنان بدرجة بروفسور

بقلم / ياسر مصطفى
طبيب اسنان بدرجة إنسان.. عاش ملحمة كفاح طبية وهو أحد الخبرات المتميزة في مجال طب الأسنان وشغل العديد من المناصب القيادية فى كلية طب الأسنان جامعة الأزهر باسيوط إلى أن وصل عميدا للكلية
فهو طبيبٍ سحب كل مرضى الأسنان بمحافظة اسيوط إلى العلاج بمستشفى الازهر نظرا للخدمات الطبية المتميزة فهو يقضي وقته الثمين في متابعة ومراقبة العمل الوظيفى ومتابعة المرضى داخل طب الأسنان لا لشئ إلا لكونه فقط إنسان قبل إن يكون طبيب فهو إنسان راقي في كل شئ في أخلاقه ومعاملته مع مرضاه وزُمَلاءُه بالعمل لا يتأخر عن مريض يوما ما بابه مفتوح للجميع
يؤمن أن المرضى يستحقون الأفضل ويعمل جميع أفراد المستشفى لطب الأسنان جاهدين لتوفير أفضل تجربة ممكنة عند كل زيارة فالمرضى هم أساس ما يقوم به، لذا من الطبيعي أن نكون طب اسنان الازهر بأسيوط أفضل عيادات أسنان في المحافظة لذلك ببذل أقصي ما في وسعه لتوفير تسهيلات في العيادة وأماكن مريحة للانتظار والكشف والعلاج.
عيادة اسنان طب اسيوط جامعة الازهر أساسها التكنولوجيا بالإضافة إلى الأطباء المتخصصين في علاج كل ألمرضى لضمان الدقة في الكشف والاكتشاف المبكر لكل الحالات لضمان عدم حدوث مضاعفات
إنه الأستاذ الدكتور خالد صديق عميد طب أسنان الأزهر بأسيوط الذى يعمل ليل نهار لا يخاف الا الله فهو يراعى نظافة عيادات الاسنان وشهد فى عهده افتتاح أحدث وحدة للأشعة المقطعية على مستوى الصعيد بطب أسنان الأزهر بأسيوط.
فلكل مهنة احتياجاتها، ولكل وظيفة شروطها، ومن أهم شروط مهنة الطب هو أن يكون الطبيب إنساناً في تعامله مع مرضاه، وزملائه، ومعلميه، كما نص عليه القسم الطبي،، الذي يقول: «أقسم بالله العظيم أن أراقب الله في مهنتي. وأن أصون حياة الإنسان في كافة أدوارها، في كل الظروف والأحوال، وأن أحفظ للناس كرامتهم، وأستر عوراتهم، وأكتم سرّهم. وأن أكون على الدوام من وسائل رحمة الله، باذلاً رعايتي الطبية للقريب والبعيد، الصالح والطالح، والصديق والعدو. وأن أثابر على طلب العلم، أسخِّره لنفع الإنسان لا لأذاه. وأن أوقر من علّمني، وأعلّم من يصغرني، وأكون أخاً لكل زميل في المهنة الطبية في نطاق البر والتقوى. وأن تكون حياتي مصداق إيماني في سري وعلانيتي، نقياً مما يشينني أمام الله فتحية للأستاذ خالد صديق عميد طب أسنان الأزهر بأسيوط