
طبيبة بدرجة إنسان.. عاشت رحلة كفاح طبية فى نطاق تخصصها وهى أحد الخبرات المتميزة في النساء والتوليد فهى طبيبٍة تقضي وقتها الثمين في متابعة ومراقبة مرضاها لا لشئ إلا لكونها فقط إنسانة قبل إن تكون طبيبة فهى إنسانة راقية في كل شئ في أخلاقها ومعاملتها مع مرضاها وزُمَلاءُها بالعمل لا تتأخر عن مريض يوما ما من اقصى الجنوب إلى اقصى الشمال بابها مفتوح للجميع انها الدكتورة سناء صلاح استشارى النساء والتوليد
فوظيفة طبيب النساء والتوليد، هو الطبيب المختص الذي يُشرف على صحة المرأة أثناء فترات الحمل والولادة وبعد الولادة. هذا فضلًا عن رعاية الأطفال حديثي الولادة بالإضافة إلى تقديم الرعاية الصحية والدعم المعنوي للمرضى وفحص ضغط النساء وقياس درجة الحرارة والتأكد من سلامة صحتهم الجسدية
فهى تمتلك خبرة واسعة في علاج النساء المصابات بمجموعة كبيرة من الأمراض النسائية والجهاز البولي للنساء. وتأتي بعض المريضات إليها عندما تكون حالتهن معقدةً أو نادرةً للغاية، أو عندما تعجز نُهج العلاج الشائعة عن تقديم الحلول المناسبة.
الدكتورة سناء صلاح اتخذت من مهنتها سلما لتصل به إلى قلوب مرضاها ؛فتعالجهم بالروح قبل مداوة الجسد إنها طبيب الإنسانية الذى يتردد على عيادتها من عجز الآخرون على علاجه فهى لا تعرف التسرع فى التشخيص وتبدأ بالفحوصات لتعرف ظروف الحالة
فهى صاحب الخبرات المتميزة في النساء والتوليد عالجت العديد من الحالات لا يقتصر دورها على الجراحة وتقديم العلاج فقط , ولكن التواصل النفسي مع المريض
فلكل مهنة احتياجاتها، ولكل وظيفة شروطها، ومن أهم شروط مهنة الطب هو أن يكون الطبيب إنساناً في تعامله مع مرضاه، وزملائه، ومعلميه، كما نص عليه القسم الطبي،، الذي يقول: «أقسم بالله العظيم أن أراقب الله في مهنتي.
وأن أصون حياة الإنسان في كافة أدوارها، في كل الظروف والأحوال، وأن أحفظ للناس كرامتهم، وأستر عوراتهم، وأكتم سرّهم. وأن أكون على الدوام من وسائل رحمة الله، باذلاً رعايتي الطبية للقريب والبعيد، الصالح والطالح، والصديق والعدو. وأن أثابر على طلب العلم، أسخِّره لنفع الإنسان لا لأذاه. وأن أوقر من علّمني، وأعلّم من يصغرني، وأكون أخاً لكل زميل في المهنة الطبية في نطاق البر والتقوى. وأن تكون حياتي مصداق إيماني في سري وعلانيتي، نقياً مما يشينني