الدكتور حسام السيسي طبيب بدرجة بروفسور

” الدكتور حسام السيسي ” طبيب بدرجة بروفسور .. عاش ملحمة كفاح طبية وهو أحد الخبرات المتميزة في القطاع الطبي وخاصة جراحات الأنف والأذن
يعد الدكتور حسام السيسى من أفضل وأشهر الأطباء في المنصورة بجمهورية مصر العربية نظراً لجودة خدماته وحرصه على راحة مرضاه فهو استشاري جراحات الأنف وتجميل الأنف والجيوب الأنفية وتضخم الغضاريف في القاهرة والمنصورة، وأستاذ مساعد جراحة الأذن والأنف والحنجرة بكلية طب جامعة المنصورة، واستشاري جراحات المناظير وأورام الأنف،
يعتمد على أحدث التقنيات التجميلية، للتقليل من الأعراض الجانبية، وتقليل مدة التعافي كما يهتم بتعيين أطقم طبية وتمريض وإداريين مميزين في فرعي عيادته لضمان جودة الخدمات العلاجية والتجميلية المقدمة من العيادة
كما يحرص الطبيب على توفير أحدث التقنيات والتكنولوجيا الحديثة، يهتم الطبيب باتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية وتطبيق أعلى معايير الجودة والسلامة والتعقيم لضمان تقديم الخدمات بأفضل صورة دون انتشار للأمراض والعدوى
يتفوق الدكتور حسام بين أطباء التجميل الآخرين بسبب امتلاكه مهارةً وخبرةً كبيرةً في مجال تجميل الأنف، وبتكلفة قليلة مقارنةً بالنتائج المقدمة،
يستخدم دكتور السيسي العديد من أحدث الأجهزة والأدوات المتوفرة عالمياً في عيادته الخاصة، إيماناً منه بأن نصف نجاح العملية يقع تقريباً على جودة الأجهزة وحداثتها ومدى دقتها
فهو طبيبٍ يقضي وقته الثمين في متابعة ومراقبة مرضاه لا لشئ إلا لكونه إنسان قبل إن يكون طبيب فهو إنسان راقي في كل شئ في أخلاقه ومعاملته مع مرضاه وزُمَلاءُه بالعمل لا يتأخر عن مريض يوما ما بابه مفتوح للجميع
الدكتور حسام السيسي الذي اتخذ من مهنته سلما ليصل به إلى قلوب مرضاه ؛فيعالجها بالروح قبل مداوة الجسد إنه طبيب الإنسانية الذي يتردد على عيادته بوسط القاهرة والمنصورة القاصي والداني من داخل مصر وخارجها؛ لتحلق شهرته إلى الآفاق …
تدرج ” د حسام السيسي ” فى الدرجات العلمية المختلفة فلكل مهنة احتياجاتها، ولكل وظيفة شروطها، ومن أهم شروط مهنة الطب هو أن يكون الطبيب إنساناً في تعامله مع مرضاه، وزملائه، ومعلميه، كما نص عليه القسم الطبي،، الذي يقول
«أقسم بالله العظيم أن أراقب الله في مهنتي وأن أصون حياة الإنسان في كافة أدوارها، في كل الظروف والأحوال، وأن أحفظ للناس كرامتهم، وأستر عوراتهم، وأكتم سرّهم. وأن أكون على الدوام من وسائل رحمة الله، باذلاً رعايتي الطبية للقريب والبعيد، الصالح والطالح