منوعات

نصائح لخفض مستويات الإجهاد والتوتر اليومية

يظهر الإجهاد بأشكال ومستويات مختلفة، ويشمل الشعور بضغوطات العمل وتحمل الكثير من المسؤوليات، وصولاً إلى مواجهة التحديات الكبيرة في الحياة. ويمكن أن يُصاب جميع الناس بالإجهاد بصرف النظر عن العمر أو الجنس أو طبيعة العمل. ولا تقتصر تأثيرات الإجهاد على الحالة الذهنية فقط، وإنما قد يؤدي أيضاً إلى ظهور أعراض جسدية تشمل: الشعور بالأوجاع والآلام والصداع والدوار وتشنج العضلات والإرهاق.

ويتم الاحتفاء بشهر التوعية بالإجهاد على المستوى الوطني في شهر أبريل من كل عام. وعلى الرغم من صعوبة تجنّب الشعور بالإجهاد في حياتنا اليومية، فإنه يمكننا اعتماد عدد من الممارسات والأساليب التي تساعدنا على التحكم بمستويات الإجهاد، وتحسين جودة حياتنا بشكل عام.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى