جودة لطفى يكتب : شريف سالم رجل المهام الصعبة
” شريف سالم ” مسؤل بدرجة بروفسور .. عاش ملحمة كفاح وسط المحليات وهو أحد الخبرات المتميزة في القطاع المحلى منذ تكليفة بمهة قائم بأعمال مدينة الخصوص ؛؛ الكل يشهد له بالاخلاص فى عمله
” سالم ” قدم الكثير وتفانى في أداء عمله فى اى موقع عمل يتكلف به وهو أمر استند إليه من قام باختياره لتولي موقع رئيس مدينة الخصوص الذى يعد من أكبر واكثر الأحياء فى تحمل الاعباء
ومسؤلية مدينة الخصوص مكانة تحتاج إلى خبرة محنكة وقيادة مرموقة، لديها فهم للتحديات التي تواجه اعمال البناء والمخالفات وملفات التصالح في المدينة
تمكن “ سالم ” رئيس مدينة الخصوص من ضبط مخالفات وتعديات على الطرق خلال حملات مكبرة صباحيه ومسائيه وليليه تشنها المدينة يوميا لرفع المخالفات وإزالة التعديات ورفع إشغالات الباعة الجائلين والمقاهي والكافيهات
ويعمل “سالم ” يوميا على متابعه أعمال الخطه الاستثمارية بمجلس مدينه الخصوص تماشيا مع توجيهات الجمهورية الجديدة ومجلس الوزراء بشان متابعه الطرق وتمهيدها جاري الان تمهيد الطرق الداخليه لمدينه الخصوص لتركيب بلاط انترلوك ضمن أعمال الخطه الاستثمارية 24/25
وعمل سالم على متابعة وازالة فورية لحالة تعدي بالبناء بمدينة الخصوص والعمل على ضرورة المرور الدائم والمستمر لرصد أي مخالفات بناء والتعامل الفوري معها في المهد ..
وكما عمل بالتنسيق مع الأجهزة التنفيذية بالمرور الميداني و تم تنفيذ إزالة أعمدة بالدور الثامن مساحة ١٥٠ متر وسقف بالدور العاشر علوى مساحة ١٦٠متر
وتم هدم حوائط مخالفة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفة
فالقيادة هي عملية إرشاد فريق أو فرد لتحقيق هدف محدد يصب فى تحقيق العدالة خاصة ان المواطن في عالم متسارع فيه العديد من الصعوبات التي تقف في طريق التقدم والنجاح.
لذلك لا يمكن لأحد أن يتماشى معها إلا إذا تميز بالقوة التي تساعده على ذلك فهو مسؤول لديه الصفات التي تجعله قائداً ناجحاً في حياته ووسط كافة العاملين معه حتى يمضي في طريقه إلى تحقيق مسيرة الجمهورية الجديدة
يعد ” سالم ” شعله من النشاط والمتابعة الدورية نظراً لحرصه على إزالة كافة المعوقات التى تخص المواطن مع الحفاظ على المصلحة العليا للوطن
فهو قاىم بأعمال رئيس مدينة لا يخاف إلا الله يقضي وقته الثمين في متابعة ومراقبة كافة الأعمال المسنودة إليه لا لشئ إلا لكونه إنسان قبل إن يكون مسؤول فهو إنسان راقي في كل شئ في أخلاقه ومعاملته مع الصغير والكبير وزُمَلاءُه بالعمل لا يتأخر عن أى شكوى يوما ما بابه مفتوح للجميع
