جودة لطفى يكتب : اسلام المخرط مهندس بدرجة بروفسيور

طبق المهندس المخرط نظرية المصلحة العامة فوق كل ڜئ  ولا يلقى اي اهتمام لاي احد مهما كان منصبه  ..ويكون المعيار الوحيد عنده هو تحقيق مصلحة الوطن والصالح العام للمواطن

فالقيادة هي عملية إرشاد فريق أو فرد لتحقيق هدف محدد يصب فى تحقيق العدالة خاصة ان المواطن في عالم متسارع فيه العديد من الصعوبات التي تقف في طريق التقدم والنجاح

لذلك لا يمكن لأحد أن يتماشى معها إلا إذا تميز بالقوة التي تساعده على ذلك فهو مسؤول لديه الصفات التي تجعله قائداً ناجحاً في حياته ووسط كافة العاملين معه حتى يمضي في طريقه إلى تحقيق مسيرة الجمهورية الجديدة

يعد المهندس ” المخرط ” شعله من النشاط والمتابعة الدورية نظراً لحرصه على إزالة كافة المعوقات التى تخص المواطن مع الحفاظ على المصلحة العليا للوطن

هو رجل عصامى لا يخاف إلا الله يقضي وقته الثمين في متابعة ومراقبة كافة الأعمال القائم عليها لا لشئ إلا لكونه إنسان قبل إن يكون مسؤول فهو إنسان راقي في كل شئ في أخلاقه ومعاملته مع الصغير والكبير وزُمَلاءُه بالعمل لا يتأخر عن أى شكوى يوما ما بابه مفتوح للجميع

المخرط رجل، استطاع تحقيق آمال عجز غيره عن تحقيقها في مجالي الأسمدة والطوب، ليسطر بها سطورا من الإنجازات الفريدة

بدأ العمل بمجال الصناعة منذ عام 2011، واستطاع أن يحقق إنجازات غير مسبوقة في غضون فترة قصيرة ويؤمن حياته وأولاده في أقل فترة ممكنة.